رائحة بول كريهة ولونه يميل للبني
عمري 27 و أيام.
كتلتي57 كلغ .
طولي 154 سم.
أنثى-غير متزوجة.
آخر حيضة جاءت 1 ديسمبر تقريبا و انتهت بعد 8 أيام تقريبا.
لدي اختبارات حاليا.
نظام النوم:
أنام منذ الثامنة أو التاسعة ليلا حتى قبيل الفجر ب20 دقيقة فقط، لا يأتيني النوم بالنهار حتى القيلولة
مهما حدث بالليل عارض اضطرني للسهر لا أستطيع تعويضه بالنهار.
المهم قبل قراءة استشارتي رجاء واحد( أقصى كلام إيجابي اذكروه واحذفوا الباقي، أؤمن بطاقة الإيجابية مهما خشيتم تناسوا مخاوفكم و لا تذكروها لي أصلا).
نظامي الغذائي منذ شهر تقريبا:
أنا أ تقريبا تناول وجبة واحدة رئيسة باليوم و غالبا وليس دائما حمص بالصحينة135 غرام مع زيت زيتون أصلي بكر، ومرة بالأسبوع تقريبا تونة100 غرام ومرة فول 200 غرام،و نادرا دجاج أو لحم بنفس الكمية.
و ربما حصة صغيرة من شكولاتة و تمر و قهوة ، و أحيانا كسناكس لقمات صغيرة خبز وجبنة .
أعترف بأني لا أشرب الماء بصورته النقية إطلاقا أكره طعمه إنما أشربه كقهوة و شاي الخ،
وهذه عادتي منذ مدة طويلة جدا(ربما عام كامل، وقبل هذا العام قليلة الشرب له بصورته النقية)،
نادرا ما أشربه بصورتة النقية.
بسبب الجلوس المستمر عندي بواسير خفيفة من الدرجة الأولى .
قبل شهر كنت أتجشأ باستمرار طوال اليوم و خف التجشؤ منذ شهر،
طبت من عوارض برد بداية الشتاء قبل أسبوعين طبت آخر مرة، إنما الآن من أسبوع تقريبا حتى الآن أشعر بجفاف شديد بحلقي و شفتي طوال الوقت و نادرا ما أشرق أو اختنق بسببه أثناء النوم،
ومنذ ثلاثة أيام تقريبا رائحة بولي كريهة جدا تميل للبني و كميته قليلة (لكني أقول بنفسي لأني ما أشرب سوائل كثير هذه الأيام حتى القهوة و الشاي قللتها)،
و هذه الأيام تكثر معي الكدرة( افرازات المهبل) لونها أصفر و كثيفة ليست كالماء،
واليوم و الأمس رأيت بقعة أو نقطة بنية معها، مع العلم بأني قطعا لا أمارس أي سلوكيات خاطئة
كوني منشغلة بالاختبارات و بأمور أهم .
حالتي النفسية:
كنت متوترة قبل يومين و اختبرت أمس الحمدلله و أنا مرتاحة الآن،
هذا التوتر بالأمس و قبله لي قلق شبه مستمر و رغبة دائما بالبكاء
أجاهده و أفقد السيطرة عليه بمعنى و أنا أصلي فجأة تنزل دموعي و أنا أتكلم و أنا أقوم بأي انجاز.
لكني "نفسيا" بخير جدا الآن و مرتاحة بعد أداء اختبار الأمس، و اختباري القادم بعد أيام.
الحمد لله رب العالمين.
|
آخر تعديل سائلة يوم 12-19-2016 في 04:56 PM.
|