اقتباس:
ولاكن كيف اتأكد من هذه الحالة هي ارتجاع المري
|
الأعراض الأكثر شيوعا من ارتجاع المريء هي:
- الحموضة
- التقيؤ
- صعوبة في البلع
أعراض أقل شيوعا تشمل:
- ألم مع البلع (بلع مؤلم)
- اللعاب الزائد (هذا أمر شائع أثناء الحموضة)، لأن اللعاب مادة قلوية قليلا فتكون زيادته استجابة طبيعية من - الجسم للحموضة، فهو يعمل كمادة معادلة للحمض.
- الشعور بالغثيان
- ألم الصدر
اقتباس:
وهل الارتجاع في بعض الاحيان يكون وانت صاحي او جالس او تقود السيارة
|
بالعادة الارتجاع يكون اثناء النوم على الظهر وقليلا ما يظهر وانت جالس او واقف.
اقتباس:
وهل هناك علاج غير ادوية الغلاف المعوي مثل اوميدر او بنتزول فقد استعملت هذه الادوية اكثر من سنتين فامعولها لتخفيف الحالة وليس القضاء عليها
|
ادوية الارتجاع كثيرة ويتم وصفها من قبل الطبيب بعد معاينة الحالة ودرجة تقدمها ولا يوجد نوع معين من الدواء يفيد في الحالات كلها، وبشكل عام هناك ثلاثة أنواع من العلاجات لارتجاع المريء: وتشمل تعديلات في نمط الحياة، والأدوية، والجراحة.
تعديلات نظام الحياة
النظام الغذائي
بعض الأطعمة وأنماط الحياة كانت تعتبر من العوامل التي تزيد الارتجاع، لكن دراسة عام 2006 أظهرت أنه لا يوجد دليل على تأثير معظم التدخلات الغذائية؛ فقط تأثير فقدان الوزن ورفع رأس السرير هما ما تدعمها الأدلة العلمية. أظهرت دراسة تتبع عشوائي فوائد تجنب تناول الطعام قبل ساعتين من موعد النوم.
العوامل التالية قد تؤدي إلى تفاقم أعراض ارتجاع المريء:
مضادات الحمض المكونة من كربونات الكالسيوم ولكن (ليس هيدروكسيد الألومنيوم) وجد أنها في الواقع تزيد من إفراز الحمض في المعدة. على الرغم من أنها تخفض الحموضة في أسفل المريء، يظل التأثير النهائي هو زيادة أعراض ارتجاع المريء
التدخين يقلل من كفاءة الصمام السفلي للمريء.
وضع الجسم
ظهر أن النوم على الجانب الأيسر يقلل من الأعراض الليلية للارتجاع.
هناك دراسات {تحليلية أظهرت أن رفع رأس السرير هو علاج فعال، لكن هذه النتيجة كانت معتمدة فقط على دراسات على عينات غير عشوائية. يمكن رفع رأس السرير بواسطة روافع من البلاستيك أو الخشب، وسائد علاجية، المراتب القابلة للنفخ أو سرير المستشفى المزود بخاصية رفع الرأس. درجة الارتفاع أمر بالغ الأهمية ويجب أن تكون على الأقل من 6 إلى 8 بوصات (15 إلى 20 سنتيمتر)لتكون فعالة لمنع ارتجاع سوائل المعدة. بعض المراتب (innerspring) لا تكون مفيدة عندما تميل للأعلى وتسبب آلام الظهر، يفضل البعض مراتب الفوم (foam mattress). بعض الأطباء يستخدم درجات أعلى من الانحدار من التي تستخدم عادة من 6 إلى 8 بوصة (15 إلى 20 سم) ويدعون حدوث نجاح أكبر.
العلاج الدوائي
عدد من الأدوية ثبت أنها تعالج ارتجاع المريء، وهي من بين أكثر الأدوية التي يتم وصفها في البلدان الغربية.
(مثبط مضخة البروتون) proton pump inhebitor مثل omeprazole، دواء الإسومبيرازول، pantoprazol ،lansoprazole وrabeprazole هي الأكثر فعالية في الحد من إفراز حمض المعدة. هذه العقاقير توقف إفراز الحمض في منطقة إنتاج الحمض، أي مضخة البروتون.
مواد تغلق مستقبلات H2 في المعدة (مثل رانيتيدين، فاموتيدين والسيميتيدين) يمكن أن تقلل من إفراز حمض المعدة. هذه الأدوية من الناحية الفنية مضادات للهيستامين. تعالج الأعراض في حوالي 50٪ من جميع مرضى ارتجاع المريء. بالمقارنة مع استخدام العلاج الوهمي (دراسة يتم فيها المقارنة بين مجموعتين من المرضى إحداهما تستخدم العلاج الفعال والأخرى تستخدم علاج وهمي) الذي يرتبط أيضا مع تحسن الأعراض.
مضادات الحموضة قبل وجبات الطعام أو عند حدوث الأعراض يمكن أن تقلل من حموضة المعدة.
حامض الألجنيك (Gaviscon) قد يغلف الغشاء المخاطي، كذلك يزيد الرقم الهيدروجيني (يقلل درجة الحموضة) ويقلل الارتجاع. دراسات تحليلية لتجارب أظهرت أن حمض الألجنيك قد يكون أكثر العلاجات غير الموصوفة طبيا فعالية مع عددnnt أربعة
(بروكاينيتيكس) يقوي الصمام السفلي للمريء ويسرع تفريغ المعدة. Cisapride عضوا في هذه الفئة، تم سحبة، من السوق لأنه يسبب متلازمة كيو تي. Reglan (ميتوكلوبراميد) هو بروكاينتك مع آثار جانبية أقل.
ساكرافلايت (كارافايت) مفيد أيضا كعامل مساعد في المساعدة على الشفاء ومنع الضرر الناجم عن ارتجاع المريء، ومع ذلك فإنه يجب أن يؤخذ عدة مرات يوميا وساعتين على الأقل (2) قبل وجبات الطعام والأدوية.
(موسابرايد سيترات) هو محفز مستقبلات 5 - HT4 ويستخدم خارج الولايات المتحدة على نطاق واسع لعلاج ارتجاع المريء وعسر الهضم
التجارب السريرية التي تقارن بين علاجات جيرد توفر للأطباء معلومات هامة. للأسف معظم الدراسات التي تتم برعاية شركات الادوية تكون ضد العلاج الوهمي وفي صالح العلاج الدوائي. مع ذلك، أظهرت دراسة (دياموند) التكافؤ بين فعالية العلاج المتدرج للأعلى (مضادات الحموضة، تليها مضادات الهستامين، تليها مثبطات مضخة البروتون) والعلاج المتدرج للأسفل (العكس). نقطة النهاية الأساسية من هذه الدراسة هو نجاح العلاج بعد 6 أشهر، وتم الشفاء بنسبة 70٪ من المرضى في طريقة العلاج المتدرج للأسفل مقابل 72٪ من المرضى في طريقة العلاج المتدرج للأعلى.
العلاج الجراحي
العلاج الجراحي الأساسي هو عملية نيسن، في هذا الإجراء يتم لتف الجزء العلوي من المعدة حول الصمام السفلي في المريء لتقوية العضلة العاصرة المكونة للصمام لمنع ارتداد الحمض وإصلاح فتق الحجاب الحاجز. في كثير من الأحيان يتم إجراء هذه العملية عن طريق المنظار. بالمقارنة مع العلاجات الدوائية، عملية نيسن بالمنظار لها نتائج أفضل في خلال سنة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن عملية نيسن بالمنظار من الممكن أن تؤدي إلى خفض درجة (استبيان نوعية الحياة) بين المرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء بالمقارنة مع العلاج الدوائي وفقا لمنهجية كوكران في مراجعة نتائج التجارب. كانت هناك تحسينات كبيرة مثبتة إحصائيا في نوعية الحياة في خلال 3 أشهر وسنة بعد الجراحة مقارنة مع العلاج الطبي، نتيجة استبيان نوعية الحياة تظهر اختلاف -5.23 درجة في صالح العملية الجراحية (cl95%=-6.83to-6.82)
هناك علاج آخر قديم لم يعد يتم استخدامه هو vagotomy (قطع العصب الحائر)، وهو عبارة عن استئصال جراحي لفروع العصب الحائر الذي يغذي جدار المعدة. هذا العلاج تم استبداله بالعلاج الدوائي.
علاج آخر هو إجراء ربط الجزء العلوي من المعدة حول الصمام السفلي للمريء عن طريق الفم وبدون جرح خارجي incisionless transoral وذلك باستخدام جهاز يسمى Esophyx، الذي يسمح للأطباء بإعادة بناء الصمام بين المعدة والحجاب الحاجز عن طريق المريء.
العلاجات الأخرى
في عام ٢٠٠٠ وافقت هيئة الولايات المتحدة للأغذية والدواء على جهازين منظار لعلاج الحموضة المزمنة. أحدهما، Endocinch، يضع غرز في الصمام السفلي للمريء لإنشاء طيات صغيرة تساعد على تقوية العضلات. مع ذلك، كانت النتائج على المدى الطويل مخيبة للآمال، والجهاز لم يعد يباع من قبل (بارد). والجهاز الآخر (Stretta)، يستخدم أقطاب كهربائية لتطبيق طاقة ذات ترددات لاسلكية على الصمام السفلي للمريء. نتائج الطريقتين على المدى الطويل بالمقارنة مع عملية نيسن لا يزال يجري تحديدها.
بعد ذلك لم تتم الموافقة على (plicator) من قبل إدارة الأغذية والعقاقير الفيدرالية لعلاج ارتجاع المريء بالمنظار. و(Plicator) جهاز يحدث طيات أو ثنايات، من الأنسجة بالقرب من التقاء المعدة والمريء، وهذه الطيات يتم تثبيتها عن طريق غرز جراحية. الشركة أوقفت العمليات التي تستخدم هذا الجهاز في منتصف عام 2008، والجهاز لم يعد يباع في السوق.
كان هناك علاج آخر يعتمد على حقن مادة خلال المنظار إلى جدار المريء السفلي تم استخدامه لنحو عام واحد انتهي في أواخر عام 2005. تم تسويقها تحت اسم (Enteryx). ثم تم شطبه من السوق نتيجة لعدة تقارير عن مضاعفات بسبب الحقن في أماكن خاطئة.