قد ولدت منذ شهرين توأم متماثل ، وقد انقطع دم ما بعد الولادة بعد حوالي عشرة أيام ، ولكن كان هناك أثر بسيط للدم مع الإفرازات
وانتهي في اليوم الأربعون ، وقد طهرت وتأكدت من الطهارة بقطنة بيضاء
ثم بعد ذلك بثلاثة أيام عادت افرازات حمراء بسيطة
ثم نزل نزيف شديد أخذت له شريط كابرون ، وتوقف النزيف
ولكن هناك نوبات من نقط الدم إفرازات حمراء مع دم محبوس (أحسه عند التشطيف المهملي
ثم التوقف والطهارة
ثم تعود الكرة ثانية

ثم تم عمل سونار ( مرفقه)
عد فحص السونار تبين وجود بقايا مشيمة في الرحم تمنع عودته لوضعه الطبيعي ، ولكن الدكتورة كتبت لي علي دواء اسمه ميزوتك

الجرعة ثلاثة أقراص في اليوم

السؤال

هل هذه بقايا مشيمة فعلا ، حيث أنه كان نزيف وتوقف ثم أصبح دم محبوس ، حيث سمعت أن بقايا المشيمة تؤدي لنزيف مستمر

وماذا إذا لم يأتي بنتيجة هل هناك وسيلة لتفادي عملية الكحت حيث أخبرنا الطبيب أنه سيقوم بذلك إن لم يأتي الدواء بنتيجة في ظرف اسبوع

السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخي الكريم

بعد عشرة أيام لم ينزل أي دم علي
بعد الكشف الدكتورة أخبرتني أن الرحم لم يعد مكانه بعد ، وأنه مغلق

فزادت الدكتورة من جرعة دواء ميزوتك إلي 4 اقراص ، وأعطيتني إلي ميثروجين لفتح الرحم،

ولكن صورة السونار للرحم ( المرفقة ) فيها تناقص واضح للنسيج داخل المشيمة ، رغم انه لا يوجد أي دم قد نزل



وقد طهرت تماما منذ عشرة أيام

فهل هذا بالفعل بقايا مشيمة أم اختلالات هرمونية ناتجة عن الرضاعة حيث أقوم بإرضاع طفلين توئم رضاعة طبيعية بانتظام فتكونت بطانة للرحم ولكنها ليست مشيمة؟


أم هناك تفسير لانقطاع الدم ، وانخفاض نسبة المشيمة رغم أنها لم تخرج علي صورة دم؟