اذا كان العامل نفسي فلا يوجد حبوب تعيد الدورة الى طبيعتها الا بتجاوز همومها وهنا حبوب المهدئات العصبية لن تفيد، اما اذا كان السبب اخر مثل تكيس المبايض او الالتهابات فيجب علاجها.