شكرا على الاجابة. الفحوصات كانت للتاكد من وجود ثالاسيميا وخصوصا النوع الخفيف منها. لكن قال الطبيب ان دمي ثخين القوام ونسيت ان اتاكد منه. المشكة ان بعد الاصابة بانعدام التوازن واخذ العلاجات وخصوصا البتياسيرك لمدة اربعة اسابيع اصبت بحالة ضعف: خفقان وارتفاع الضغط وتنفس سريع وتعرق مرة وبرد مرة واخرى وضعف شديد حتى لم اقو على الجلوس اي تقريبا مثل اول ايام اصابتي بانعدام التوازن وقد استمرت الحالة لبضعة ايام مرة صباحا ومرة بعد الظهر و يوم او يومان فقط صباحا. وبعد عمل جميع الفحصوات الاخرى مثل السونار (فوق الصوتية) للجسم ولشرايين الرقبة ثم ال سي تي سكان ولم يظهر اي شئ مهم. كان ذلك في الشهر العاشر 2016 لكن قبل ايام حصلت نفس الحالة لكن مرة واحدة وقد بادرت باخد حبة لانسورال لشكي بمشاكل في المعدة. ثم ذهب الى طبيب اخر واريته نتائج فحص الدم الجديدة وهو نفس الذي وصف لي الفوليك اسيد لكن هذه المرة طلبت فحوصات البراز والبول فظهرت التهابات في البول (وهو امر قديم عندي) وفطريات المونيليا (اصبت سابقا وربما لحد الان بالفطريات منذ سنين عديدة ووصف طبيب لي نستاتين اي الامر ايضا قديم عندي). الطبيب الاخير وصف لي دواء لالتهابات المساك البولية ودواء نستاتين. الان احس بتعب لكن يبدو ان من جراء الدواء وليس بتلك الصورة المقلقة السابقة.
بالنسبة للتوازن فان اخر طبيب للاذن وصف لي تمارين اعادة التاهيل واحسن اني تحسنت كثيرا لكن المشكلة الاخرى التي اخشى رجوعها (دون ان تكون مشكلة نفسية او وسواس) هي حالة الضعف والتعب والخفقان وارتفاع الضغط وضيق التنفس.