راجية عفو باريها
03-10-2014, 05:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاء الله عز وجل أن أحمل ثم أفقد الحمل عند تمامه أربعين يوماً ، فقد تعرضت لنزيف بدأ بإفرازات بنية اللون ، ثم تحول تدريجياً إلى دم وعند زيارة الطبيبة عملت لي سونار وأكدت لي نظافة الرحم ، وتم إنزال ما تبقى من الجنين .
وصرفت لي مضاد حيوي ودواء آخر للنزيف لم أحتاج إليه .. بدأت في تناول المضاد الحيوي وبعد عدة أيام لاحظت وجود حبوب حمراء متقاربة جدا مصحوبة بحكة قليلة أحيانا .. تتواجد في الصدر .. تجاهلت الأمر على أمل أن يختفي .. لكنه ازداد ، مصحوبا بغثيان .. فشككت في المضاد الحيوي الذي ربما يكون قويا لم يحتمله جسمي فتركته ، وخفت تلك الحبوب بشكل ملحوظ مع أنها لاتزال موجودة لكنها في تحسن ..
بالنسبة لاسم المضاد : أوجمنتين (14 قرص) -كل قرص يحتوي على 875 ملجم أموكسيسلين على هيئة أموكسيسلين ترايهيدرات و 125 ملجم حامض كلافيولانيك على هيئة بوتاسيوم كلافيولانيت .
أسئلتي هي :
1- فهل من هذه الحبوب خطر ، وهل هي علامة على مرض خطير لا قدر الله ؟ وهل لها علاقة بإسقاط الجنين ..
2- أخبرتني الطبيبة ألا أحاول الحمل مجددا قبل مرور أربعة أشهر ، فهل هذه الفترة ضرورية ومن الخطر الحمل قبلها ؟
3- أوصتني بتناول حمض الفوليك قبل محاولة الحمل بثلاثة أشهر ، مع العلم أني مصابة بتكسر الدم الفولي .. فهل يضر إنقاص هذه المدة ، أو تجاهل هذه الخطوة ، وهل تناول الفوليك يقلل من مخاطر الإجهاض مستقبلاَ
4- بداية الحمل -قبل معرفة حملي بعشرين يوما تقريبا- أصبت بانفلونزا وصرفت لي الطبيبة (أدول+بروفين+أوجمنتين(20 قرص) .. وأخبرتني أن المضاد لايضر حتى في حالة الحمل .. لكني اكتشفت مؤخرا أن النشرة المرفقة تمنع استخدامه في الشهور الثلاثة الأولى ، فهل يكون له سبب في الاسقاط ؟
5- السؤال الأخير -وعذراً على الإطالة- أشعر بخوف شديد من تكرار التجربة ، خشية فقد جنين آخر ومعاناة الآلام النفسية الكبيرة ..فما نصيحتكم ؟
شاء الله عز وجل أن أحمل ثم أفقد الحمل عند تمامه أربعين يوماً ، فقد تعرضت لنزيف بدأ بإفرازات بنية اللون ، ثم تحول تدريجياً إلى دم وعند زيارة الطبيبة عملت لي سونار وأكدت لي نظافة الرحم ، وتم إنزال ما تبقى من الجنين .
وصرفت لي مضاد حيوي ودواء آخر للنزيف لم أحتاج إليه .. بدأت في تناول المضاد الحيوي وبعد عدة أيام لاحظت وجود حبوب حمراء متقاربة جدا مصحوبة بحكة قليلة أحيانا .. تتواجد في الصدر .. تجاهلت الأمر على أمل أن يختفي .. لكنه ازداد ، مصحوبا بغثيان .. فشككت في المضاد الحيوي الذي ربما يكون قويا لم يحتمله جسمي فتركته ، وخفت تلك الحبوب بشكل ملحوظ مع أنها لاتزال موجودة لكنها في تحسن ..
بالنسبة لاسم المضاد : أوجمنتين (14 قرص) -كل قرص يحتوي على 875 ملجم أموكسيسلين على هيئة أموكسيسلين ترايهيدرات و 125 ملجم حامض كلافيولانيك على هيئة بوتاسيوم كلافيولانيت .
أسئلتي هي :
1- فهل من هذه الحبوب خطر ، وهل هي علامة على مرض خطير لا قدر الله ؟ وهل لها علاقة بإسقاط الجنين ..
2- أخبرتني الطبيبة ألا أحاول الحمل مجددا قبل مرور أربعة أشهر ، فهل هذه الفترة ضرورية ومن الخطر الحمل قبلها ؟
3- أوصتني بتناول حمض الفوليك قبل محاولة الحمل بثلاثة أشهر ، مع العلم أني مصابة بتكسر الدم الفولي .. فهل يضر إنقاص هذه المدة ، أو تجاهل هذه الخطوة ، وهل تناول الفوليك يقلل من مخاطر الإجهاض مستقبلاَ
4- بداية الحمل -قبل معرفة حملي بعشرين يوما تقريبا- أصبت بانفلونزا وصرفت لي الطبيبة (أدول+بروفين+أوجمنتين(20 قرص) .. وأخبرتني أن المضاد لايضر حتى في حالة الحمل .. لكني اكتشفت مؤخرا أن النشرة المرفقة تمنع استخدامه في الشهور الثلاثة الأولى ، فهل يكون له سبب في الاسقاط ؟
5- السؤال الأخير -وعذراً على الإطالة- أشعر بخوف شديد من تكرار التجربة ، خشية فقد جنين آخر ومعاناة الآلام النفسية الكبيرة ..فما نصيحتكم ؟